اطياف منديل للكاتبة lucy sama

هذه القصة كتبتها انا
اتمنى تعجبكم وتقيموني مو تقولو كلمتين وسكر ولاتقولو بنتظارك

اول شي الشحص
[color=red][/cليلياolor][b][i] : مراهقة عادية اهم ما يميزها جمالهاوعاطفتها اضا فة الى انها متهورة لا تخسب للامور حسابا هي المهمة في المحاربين الاسطوريين عليها اعباء كثيرة و تعجز عن ايجاد المكان الذي وضعت فيه فلبها
رامي :تلتقيه ليليا في الطفولة في احد المسابح ثم لا تراه بعد ذلك يصبح مصاص دماء بسبب تعويذة سحرية فيقرر امتصاص دماء كل فتيات القرية وهو الى ذلك يكن مشاعر حب صادقة لليليا
لؤي :صديق ليليا يحب ليليا كأخت له و يسعى دائما لحمايتها و الدفاع عنها وهو لا يسمح لاحد بالاقتراب منها اضافة الى انه يتيم الابوين
علاء: شقيق ليليا
لينا: صديقة رامي وهي فتاة انانية لا يهمها الا نفسها تريد قتل رامي لانه خدعها فتحاول اغوائه لكنها تفشل هي احد المحاربين الفاسدين
سامر: صديق رامي لا يتخلى عنه ابدا بسبب تعويذة سحرية يصبح كلبا بفضل ليليا يعود الى طبيعته و يبقى الى جانب صديقه رامي
ثرى: عشقت رامي من النظرة الاولى فربطته بها جسديا لها قوى متعددة وهي ابنة اول محارب اسطوري الذي تحول الى وحش قاتل تعيد احياء والدها غير دارية بالعواقب في النهاية تقف ضد والدها عندما تعلم انه ينوي اذية رامي
الزعيم: هو شيخ القرية اضافة لكونه من اكبر السحرة يعمل على مساعدة ليليا لاحياء قوى المحاربين السحرية وهو يكن حقدا كبيرا على رامي
ماهر: ابن الزعيم
سهى: صديقة ليليا تستطيع شم الدماء من اماكن بعيدة تكره رامي و تحرص على ابعاده عن ليليا
نهاد: خادمة في بيت الزعيم انانية و تحب نفسها وحسب هي جبانة ايضا تكره ليليا و تحسدها لانها تحظى بحب الجميع
سلام: هي شبحة تعيش منذ سنوات في بيت مهجور هو نفسه البيت الذي سكنه رامي

تابعو احداث القصة

شكرا للمتابعة

Amy Lee كتب:

تبدو قصة مشوقة

شكرا على مرورك

ليليا فتاة جميلة ذات عينين وديعتين تسكن مع والديها و أخيها الذي يماثلها في السن .
تعيش عائلتها حياة الترحال بسبب عمل الأب .
بالأمس ارتحلت عائلتها إلى مدينة جديدة ، استيقظت ليليا مبكرا و نزلت لتساعد أمها في إعداد الفطور لكن أمها صرفتها لشراء الخبز .
اشترت 4 خبزات و عادت أدراجها فرأت دراجا مضت تتبعه بعينيها حتى اختفى من ورائها و فجأة صدمت فتى فغضبت و صاحت : ألا ترى ؟ أأنت أعمى !
لكن الفتى انشغل بالتقاط الخبز ثم اعطاه لها فوقعت عيناه على عيناها
شردا بالنظر الى بعضهما البعض و هنا افاقت ليليا و قد احمرت وجنتاها و مضت بالذهاب فناداها قائلا : مهلا لم نتعرف بعد ؟
فاستدارت ليليا راسمة على محياها ابتسامة وقالت : اسمي يه 3اخرف مكررة لتصبح خمسة
تبسم الفتى وقال : انا لا اجيد حل الاغاز اممممم ثم فرك راسه واضاف : اسمي لؤي
فقالت : جيد اعتقد انني تاخرت وداعا
قفال لؤي : مهلا مهلا اسمك الن تخبريني عنه
ليليا : اسمي دعه سرا تكشفه الايام
لؤي : لا ادري اذ ما استطعت النوم اليوم
ليليا ":تشااو
مضت ليليا على عجل الى المنزل
وضعت الخبز على الطاولة ثم خرجت الى الحديقة حيث تجلس والدتها
شمس الضحى تسطع والسماء صافية تجلس الام وابناها تحت شجرة صفصاف كبيرة فتقول الام : اليكما نصيحة مني لا تعبثا مع السكان هنا فنحن لن نطيل البقاء هنا هذه المرة فانا لا اريد ان يعذبكم الفراق
اومات ليا وعلاء بالموافقة ثم دخلو المنزل و جلسو في الصالون
دخل الاب واخذ يحتسي قهوته و هو يهم بالذهاب يداعب شعرات ابنه ثم يمضي
في المساء حرجت ليليا للتسوق وحدها تجولت قليلا في المتاجر و فجاة فوجئت بيدين تداعبانها من خصرها فتدور للخلف : اووه لؤي لقد اخفتني كتيرا
تبسم لؤي وقال : لقد حاولت ايجاد اسمك لكن لم افلخ ما هو؟

ليليا: اسمي ليليا
لقد جئت للتسوق لكن لا شي يعجبني لذلك ساعود للمنزل فقال لوئ : اعرف مكانا جميلا تعالي
اخذ بيدها ومضى يجري حتى خرجا من المدينة و كان الليل قد اسدل ستاره فوصلا الى مكان ناء به برج كبير و شوي شوي صعدا و عندما وصلا الى القمة تسللت ريح الليل الباردة لتداعب شعيراتها وتسري القشعريرة في بدنها
لؤي : من هذا المكان العالي تتبدى النجوم و المدينة في اجمل شكل
كانت ليليا صامتة لم تنبس ببنت شفة لشدة اعجابها يغمرها سرور و نشوة غريبة
هنا في هذا المكان ينسى كلاهما الوقت والاهل وكل شي نظرت ليليا الى لؤي مبتسمة فينظر اليها هو الاحر و يبتسم ثم يمد يده ليلمس راحة يدها فتسحبها بلطف و تقول : متى اكتشفت هذا المكان ؟
ابتسم وقال : منذ شهرين
ابتسمت ليليا و نظرت الى ساعتها لتفاجا : لقد تاخرت يجب ان اذهب
: لا تقلقي ساوصلك
: لا شكرا اعرف الطريق
مضت وهو يتبعها بعينيه حتى احتفت عن ناظريه
وصلت ليليا الى المنزل و فتخت الباب بهدوء لتجد امها تنتظرها عند الباب : اين كنت ايتها الشابة ؟
ليليا : ضللت الطريق وحسب ثم صعدت غرفتها وهي لا تلوي على شي

واااو القصة رائعة ومشوقة انت مبدعة ورائعة انتظر البارت التاني على احر من الجمر

شكرا حبيبتي ساباشر فيه

تشرق شمس الصباح و تجلس ليليا تساعد امها يدحل علاء وعلى اطار الباب يستند
علاء : امي هل اخبرت ليليا ؟
الام : بماذا ؟
علاء : حسنا ليليا عليك ترك صديقك ذاك لقد احذ منك الكثير من عقلك وقلبك نحن سنسافر غدا
الام بلهجة حادة : ماذا قلت عن الاصدقاء
ليليا : امي كفى لا يمكنني البقاء دون اصدقاء
الام : امل ان ما بينكما محظ صداقة
نهضت ليليا و رمقت علاء بحدة : لم لا نكون مثل العالم لنا بيت واحد نستقر فيه لم علينا دائما ترك من نحب ؟ ثم تحمل محفظتها وتسرع بالحروج متجهة الى المدرسة
بعد الدوام اتجهت ليليا الى البرج
و تجلس وحيدة فتنهمر دموعها دون ان تشعر تراقب الغروب شمس الاصيل الحمراء سمعت صوتا انه لؤي : عرفت انني ساجدك هنا ولكن لم تبكين ؟ التفتت اليه وقالت : سوف نسافر غدا
لؤي : ماذا ؟
ليليا : اجل لكنني لا اريد
نظر اليها لؤي و بسبابته يداعب ارنبة انفها : لا تكوني انانية
ليليا : لست انانية و لكننيى لا اريد ان نفترق
ينظر اليها لؤي :لكن ماذا عن والدك ؟ الا تفكرين به ؟ انت انانية
ليليا : اتريدني ان ارحل فينظر اليها ويقول : كلا
ليليا : الا ترى ان والدي هو الاناني كل مرة يرخل لقد مللت
وفجاة يريان شعاعا من ناحية الغابة فيسرعان لمصده
هناك يجدان خفرة عملاقة فينزل لؤي وتتبعه ليليا فيجدان شيئا لامعا بالاسفل يمسكه لؤي فيشعر بقوة تسري في بدنه ولكن هذه القوة تتدفق فتدخل جسم ليليا ايضا وبعد مدة يصدر وهج قوي جدا ويسقطان ارضا في عالم احر

انتهى