التعريف بالكاتب:مبارك الميلي كاتب جزائري ولد سنة
1898 بمدينة
ميلة تلقى تعليمه الاولى بمسقط راسه تثم انتقل الى تونس و واصل دراسته بجامع الزيتونة ثم عاد الى الجزائر و اشتغل بالتدريس و الكتابة و قد اهتم بالوضع والارشاد حيث ساهم في الحركة الاصلاحية لجمعية العلماء الجزائريين من مؤلفاته
تاريخ الجزائرالقديم و
الحديث و
رسالة الشرك.
الفكرة العامة:ماسينيسا رجل عظيم باخلاقه و علمه و سياسته الرشيدة التي وصلت مملكته الى اعلى درجة من الرقي و التقدم.
تلخيص النص: كان ماسينسا رجل سياسة و علم و اخلاق.كما كان مقداما لا يهاب الاعداء و الاهوال و ما كان يدخر جهدا في سبيل رقي مملكته و ازدهارها وقت الم في مختلف العلوم و جلب الى مملكته اهل العلم و الفن من الاجانب مما فتح ابواب الرفاهية للمملكة.
انه السياسي الحكيم العادل الشغوف بالعلم المحسن التدبير لانه لزم الحكم حتى في اخر لحظات حياته حيث دعا ابنيه و ابن اخيه و اوصاهم بالاتحاد حتى يحافظوا على مملكتهم و ما وصلت اليه من استقرار و تطور.
المغزى:
لقد كان ماسينسا ملكا حكيما بادارة مملكته لذا خلد اسمه في التاريخ و هناك من امثاله كثيرون كتبوا اسمائهم بماء من ذهب في ذاكرة التاريخ.
بقلم زهرة الربيعانا احب ان اساعد غيري لهذا قدمت هذا الموضوع لكم ارجو ان يفيدكم
ارجو ان تسجلوا في منتدانا
https://eroka.roo7.biz